السحر السفلى 00201062063637
مــــــــــــــرحبا بكــــــــــــــ فى السحر المـــــــــغربي السفلي نرحب بك فـــــــى
اسرتنا تفضل بالدخول أهــــــــــلا وسهــــــــلا بكـــ معنــــــــــــــا تعلم الروحانيه بسهوله نستطيع جلب الحبيب عمل خواتم نصره وقبول عام وتهييج النساء للجنس وسلب الاراده والطاعه كما نعطي وصفات مجربه ومضمونه للتهييج والجلب وخدمات أخرى


00201062063637

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

السحر السفلى 00201062063637
مــــــــــــــرحبا بكــــــــــــــ فى السحر المـــــــــغربي السفلي نرحب بك فـــــــى
اسرتنا تفضل بالدخول أهــــــــــلا وسهــــــــلا بكـــ معنــــــــــــــا تعلم الروحانيه بسهوله نستطيع جلب الحبيب عمل خواتم نصره وقبول عام وتهييج النساء للجنس وسلب الاراده والطاعه كما نعطي وصفات مجربه ومضمونه للتهييج والجلب وخدمات أخرى


00201062063637
السحر السفلى 00201062063637
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

من أسرار القرآن

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

من أسرار القرآن Empty من أسرار القرآن

مُساهمة من طرف الهدى الإثنين سبتمبر 07, 2009 8:59 am

من أسرار القرآن








الإشارات الكونية في القرآن الكريم ومغزي دلالتها العلمية
‏(63)‏ والقمر قدرناه منازل حتي عاد كالعرجون القديم

ذه الآية الكريمة جاءت في نهاية النصف الأول من سورة يس‏,‏ وهي سورة
مكية‏,‏ وآياتها‏(83),‏ ويدور المحور الرئيسي للسورة حول قضية العقيدة
الإسلامية‏,‏ ومن أسسها الإيمان بالله الخالق‏:‏ إلها واحدا لا شريك له في
ملكه‏,‏ ولا منازع له في سلطانه‏,‏ ولا شبيه له من خلقه‏,‏ والإيمان
بالقرآن الكريم‏,‏ آخر كتب الله‏,‏ والكتاب المنزل علي خاتم أنبيائه
ورسله‏,‏ والإيمان ببعثة هذا النبي والرسول الخاتم‏(‏ صلي الله عليه
وسلم‏)‏ الذي ختمت ببعثته النبوات‏,‏ وتكاملت في رسالته كل رسالات
السماء‏,‏ والإيمان بالبعث والنشور‏,‏ والحساب والخلود في الآخرة إما في
الجنة أبدا أو في النار أبدا‏.‏
وقد سميت السورة بهذا الإسم لاستهلالها بالحرفين المقطعين‏(‏ يس‏),‏
والحروف المقطعة التي استفتحت بها تسع وعشرون سورة من سور القرأن
الكريم‏,‏ والتي تضم نصف عدد أسماء حروف الهجاء الثمانية والعشرين تعتبر
سرا من أسرار القرآن الكريم التي لم يتم أكتشافها بعد‏,‏ وإن بذلت محاولات
عديدة في سبيل ذلك‏.‏

وقد تكون هذه الأحرف الهجائية المقطعة رموزا إلي كلمات‏,‏ أو معان‏,‏ أو
أعداد معينة‏,‏ أو أسماء للسور التي وردت في أوائلها‏,‏ أو وسيلة قرع
للأسماع والقلوب كي تنشط وتتنبه لتلقي القرآن الكريم‏,‏ أو أنها جعلت
للدلالة علي صدق رسول الله‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ من حيث نطقه بأسماء
الحروف وهو أمي‏,‏ والأمي لا يعرف أسماء الحروف وإن نطق بأصواتها‏,‏ وقد
تكون للتنبيه علي إعجاز القرأن الكريم الذي صاغه الله‏(‏ تعالي‏)‏ من جنس
تلك الحروف الهجائية التي يتكلم بها العرب‏..‏ ويعجزون من الإتبان بشيء من
مثله‏,‏ وقد تكون كل ذلك وغيره‏.‏
ويروي عن ابن عباس‏(‏ رضي الله عنهما‏)‏ قوله‏:‏ أن يس معناها ياأيها
الإنسان في لهجة طيء‏,‏ وقيل إنها من أسماء رسول الله‏(‏ صلي الله عليه
وسلم‏)‏ بدليل توجيه الخطاب إليه في جواب القسم بالقرأن الحكيم وذلك بقول
الحق‏(‏ سبحانه وتعالي‏):‏ إنك لمن المرسلين‏*‏ وقيل إن معناها‏:‏ ياسيد
البشر‏,‏ والله‏(‏ تعالي‏)‏ أعلم‏.‏

وبعد هذا الاستهلال يقسم ربنا تبارك وتعالي ـ وهو الغني عن القسم ـ
بالقرأن الحكيم‏(‏ أي المتضمن للحكمة والناطق بها‏,‏ والمحكم الذي لا
يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه‏,‏ والمصون من الضياع والتحريف‏)‏
وهذا القسم بالقرآن الحكيم جاء تأكيدا علي صدق نبوة ورسالة خاتم الأنبياء
والمرسلين‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ التي حاول نفر من الكفار والمشركين
التشكيك فيها قديما كما فعل كفار قريش وحديثا كما يفعل الذين لا يزالون
يحاولون‏..!!‏ وأقسم الله‏(‏ تعالي‏)‏ بالقرأن الحكيم علي أن الإسلام
العظيم هو صراطه المستقيم‏,‏ وهو دينه القويم الذي أوحي به إلي كل نبي
وإلي كل رسول‏,‏ وأن القرأن الكريم هو تنزيل من الله العزيز الرحيم يحمله
هذا النبي الخاتم والرسول الخاتم‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ الي قومه الذين
لم يسبق لآبائهم أن تلقوا مثل هذا الوحي فبقوا في غفلة عن الدين‏,‏ الذي
جاء المصطفي لينذرهم به‏,‏ وينذر من بعدهم العالم بأسره‏,‏ وذلك لأن
الغالبية العظمي من كفار قريش‏,‏ ومن بعدهم غالبية أهل الأرض اليوم هم من
غير المؤمنين‏,‏ الذين تمادوا في الغي والضلال‏,‏ وفي تكذيب الرسالة
الخاتمة فحق عليهم عذاب الله وانتقامه‏...!!‏ وتصف الآيات بعد ذلك جانبا
من أحوال هؤلاء الكافرين المعرضين عن الحق‏,‏ وهم نمط للكفر في القديم
والحديث واحد‏..!!‏

واستعرضت سورة يس عددا من الشواهد الكونية المبهرة الدالة علي طلاقة
القدرة الإلهية المبدعة‏,‏ والناطقة بألوهية الخالق‏(‏ سبحانه وتعالي‏),‏
وربوبيته ووحدانيته‏,‏ والمنذرة ـ في نفس الوقت ـ من عواقب التكذيب بالوحي
الخاتم‏.‏ ومن أجل ذلك أوردت السورة الكريمة قصة أهل القرية التي كذبت رسل
ربها‏,‏ وجحدت نصح الناصحين من أبنائها‏,‏ بعد أن بعث الله‏(‏ تعالي‏)‏
إليهم بثلاثة من رسله فكذبوهم‏,‏ وأوفد إليهم رجلا منهم ينصحهم بضرورة
الإيمان الخالص بالله‏,‏ والتوحيد المطلق لجلاله فقتلوه‏,‏ وأدخله الله‏(‏
تعالي‏)‏ الجنة‏,‏ ولم يمهل قومه المجرمين فدمرهم من بعده تدميرا‏..!!‏
ومن الغريب أن الناس لايعتبرون بسير الأمم البائدة والتي أهلكها الله‏(‏ تعالي‏)‏ بكفرها‏,‏ وماأكثر القصص القرآني في ذلك‏..!!.‏

واستعرضت السورة الكريمة موقف المعرضين عن الهداية الربانية‏,‏ والمكذبين
بالآخرة‏,‏ ووصفت جانبا من سلوكياتهم‏,‏ وصورا لنفسياتهم‏,‏ وطرائق
تفكيرهم‏,‏ وعرضت لجوانب من ضلالهم وحيرتهم في الدنيا‏,‏ ولضياعهم وهلاكهم
في الآخرة‏,‏ ومن مواقفهم يوم البعث الذي استعرضت جانبا من أهواله‏,‏ من
مثل نفخة الصور الأولي التي تعرف باسم نفخة الفزع الأكبر‏,‏ والتي تصدر
إعلانا عن نهاية الحياة الدنيا‏,‏ ثم تأتي نفخة الصعق التي يصعق بها كل من
في الأرض فيموتون‏,‏ ثم تكون بعد ذلك نفخة البعث والنشور التي يخرج بها
الناس مذهولين من القبور‏,‏ فيعلموا أن وعد الله حق‏..!!‏
وتمايز السورة الكريمة بين مصائر أهل الجنة ومصائر أهل النار في الآخرة‏,‏
فالضالون المكذبون الذين اتبعوا خطوات الشيطان ـ وهو عدو لهم ـ فأضلهم عن
طريق الهداية الربانية الحقة خسروا في الدنيا والآخرة‏,‏ وهم في النار
يصطلون‏,‏ وأصحاب الجنة في النعيم يرفلون‏.‏

وتؤكد سورة يس أن طول الأجل في الحياة الدنيا منتكس للإنسان من القوة إلي
الضعف‏,‏ ومن الزيادة الي النقص مما يؤكد عجز الإنسان أمام قدرة خالقه‏,‏
وحتمية الضعف والموت عليه‏.‏
وتدافع الآيات عن رسول الله‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ الذي اتهمه كفار
قريش ـ زورا ـ بالشعر‏,‏ كي يدعموا إدعاءهم الباطل أن القرأن الكريم من
نظمه هو‏...‏ فيرد ربنا‏(‏ تبارك وتعالي‏)‏ عليهم بقوله‏(‏ عز من قائل‏):‏
وماعلمناه الشعر وماينبغي له إن هو إلا ذكر وقرأن مبين‏*‏ لينذر من كان حيا ويحق القول علي الكافرين‏*(‏ يس‏:70,69)‏
وتثبت الآيات رسول الله‏(‏ صلي الله عليه وسلم‏)‏ بخطاب من الحق‏(‏ تبارك وتعالي‏)‏ إليه يقول فيه‏(‏ سبحانه‏):‏
فلا يحزنك قولهم إنا نعلم مايسرون ومايعلنون‏*(‏ يس‏:76)‏

وتنتهي سورة يس إلي تمجيد الله‏(‏ تعالي‏)‏ وتنزيهه عن كل وصف لا يليق
بجلاله‏,‏ هذا الإله الخالق العظيم الذي بيده ملكوت السماوات والأرض
وملكوت كل شيء‏,‏ والذي إليه وحده مرجع كل الخلائق للحساب والجزاء‏,‏
ولذلك ختمت بهذه الآية الجامعة التي تهتز لها القلوب والعقول والأبدان
والتي تنطق بالحق الذي لا مراء فيه فتقول‏:‏
فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون‏*(‏ يس‏:83)‏

والآيات الكونية التي استشهدت بها سورة يس علي صدق ماجاء بها من عقائد وقصص وأحكام هي ايات كثيرة منها مايلي‏:‏
‏(1)‏ قدرة الله تعالي علي إحياء الموتي‏.‏

‏(2)‏ قدرته‏(‏ تعالي‏)‏ علي تدوين أعمال الخلق وآثارهم‏.‏

‏(3)‏ إحياء الأرض الميتة بإنزال المطر عليها وإنباتها بالنباتات المنتجة
للحبوب‏,‏ وملئها بجنات من نخيل وأعناب‏,‏ وتفجير العيون من خلالها‏.‏

‏(4)‏ خلق كل شيء‏..‏ من زوجين‏.‏

‏(5)‏ سلخ النهار من الليل إشارة إلي دوران الأرض حول محورها أمام
الشمس‏,‏ والي رقة طبقة النهار‏,‏ والي حقيقة أن الظلمة هي الأصل في
الكون‏,‏ وأن النور نعمة عارضة فيه‏.‏

‏(6)‏ جري الشمس لمستقر لها‏.‏

‏(7)‏ دوران القمر حول الأرض في منازل محددة‏,‏ متدرجا في مراحل متتالية حتي يعود هلالا كالعرجون القديم‏.‏

‏(Cool‏ جري كل من الشمس والقمر والأرض وبقية أجرام السماء كل في فلكه المحدد له‏.‏

‏(9)‏ حمل الأفراد من ذرية آدم الذين نجوا من الطوفان مع نوح‏(‏ علي رسولنا وعليه من الله السلام‏)‏ في الفلك المشحون‏.‏

‏(10)‏ خلق وسائل الركوب الأخري‏.‏

‏(11)‏ شهادة الأيدي والأرجل علي أصحابها يوم القيامة‏.‏

‏(12)‏ خلق الأنعام وتذليلها للإنسان‏.‏

‏(13)‏ خلق الإنسان من نطفة‏.‏

‏(14)‏ أن الذي خلق قادر علي البعث‏,‏ لأنه‏(‏ تعالي‏)‏ هو العليم بكل خلق‏.‏

‏(15)‏ جعل الشجر الأخضر مصدرا للنار‏(‏ أي للطاقة‏)‏

‏(16)‏ أن خالق السماوات والأرض قادر علي أن يخلق مثلهم وهو الخلاق العليم‏.‏

‏(17)‏ أن من صفات الألوهية أن يقول الله‏(‏ تعالي‏)‏ للشيء‏:‏ كن فيكون‏.‏

‏(18)‏ أن الله‏(‏ تعالي‏)‏ بيده ملكوت كل شيء‏,‏ وأن كل شيء عائد إليه‏(‏ سبحانه وتعالي‏).‏
وكل قضية من هذه القضايا تحتاج الي معالجة خاصة‏,‏ ولذا فسوف أقصر الحديث
هنا علي النقطة السابعة فقط في القائمة السابقة ألا وهي نقطة دوران القمر
حول الأرض في منازل محددة‏,‏ ومتدرجا في مراحل متتالية حتي يعود هلالا
كالعرجون القديم والحكمة من هذه المنازل وهذا التشبيه وجوانب السبق العلمي
في هذه الآية الكريمة‏,‏ وقبل الخوض في ذلك لابد من استعراض أقوال عدد من
المفسرين السابقين في شرحها‏.‏
الهدى
الهدى
سـَـاحـِر متُميـَـز
سـَـاحـِر متُميـَـز

عدد المساهمات : 185
نقاط : 551
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/08/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

من أسرار القرآن Empty رد: من أسرار القرآن

مُساهمة من طرف laila al arabia الأربعاء أكتوبر 20, 2010 1:05 pm

جزاك الله كل خير على هذا الشرح القيم والله العظيم اني كنت في امس الحاجة اليه...لكن سيدي الفاضل اين البقية؟
laila al arabia
laila al arabia
سـَـاحـِر جَديــِد
سـَـاحـِر جَديــِد

عدد المساهمات : 74
نقاط : 109
السٌّمعَة : 50
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
العمر : 54

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى