السحر السفلى 00201062063637
مــــــــــــــرحبا بكــــــــــــــ فى السحر المـــــــــغربي السفلي نرحب بك فـــــــى
اسرتنا تفضل بالدخول أهــــــــــلا وسهــــــــلا بكـــ معنــــــــــــــا تعلم الروحانيه بسهوله نستطيع جلب الحبيب عمل خواتم نصره وقبول عام وتهييج النساء للجنس وسلب الاراده والطاعه كما نعطي وصفات مجربه ومضمونه للتهييج والجلب وخدمات أخرى


00201062063637

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

السحر السفلى 00201062063637
مــــــــــــــرحبا بكــــــــــــــ فى السحر المـــــــــغربي السفلي نرحب بك فـــــــى
اسرتنا تفضل بالدخول أهــــــــــلا وسهــــــــلا بكـــ معنــــــــــــــا تعلم الروحانيه بسهوله نستطيع جلب الحبيب عمل خواتم نصره وقبول عام وتهييج النساء للجنس وسلب الاراده والطاعه كما نعطي وصفات مجربه ومضمونه للتهييج والجلب وخدمات أخرى


00201062063637
السحر السفلى 00201062063637
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الاعشاب التي ذكرت في الطب النبوي

اذهب الى الأسفل

الاعشاب التي ذكرت في الطب النبوي Empty الاعشاب التي ذكرت في الطب النبوي

مُساهمة من طرف هبه_الله الأحد أكتوبر 25, 2009 10:50 pm

في ذكر شئ من الأدوية والأغذية المفردة


التي جاءت على لسانه صلى الله عليه وسلم مرتبة
على حروف المعجم


حرف الهمزة


إثمد :


هو حجر الكحل الأسود ، يؤتى به من أصبهان ، وهو
أفضله ويؤتى به من جهة المغرب أيضاً ، وأجوده السريع التفتيت الذي لفتاته بصيص ،
وداخله أملس ليس فيه شئ من الأوساخ .


ومزاجه بارد يابس ينفع العين
ويقويها ، ويشد أعصابها ، ويحفظ صحتها ، ويذهب اللحم الزائد في القروح ويدملها ،
وينقي أوساخها ، ويجلوها ، ويذهب الصداع إذا اكتحل به مع العسل المائي الرقيق ،
وإذا دق وخلط ببعض الشحوم الطرية ، ولطخ على حرق النار ، لم تعرض فيه خشكريشة ،
ونفع من التنفط الحادث بسببه ، وهو أجود أكحال العين لا سيما للمشايخ ، والذين قد
ضعفت أبصارهم إذا جعل معه شئ من المسك .





أترج :


ثبت في
الصحيح : عن النبي صلى الله عليه
وسلم أنه قال : " مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة ، طعمها طيب ،
وريحها طيب " .


في الأترج منافع كثيرة ، وهو
مركب من أربعة أشياء : قشر ، ولحم ، وحمض ، وبزر ، ولكل واحد منها مزاج يخصه ،
فقشره حار يابس ، ولحمه حار رطب ، وحمضه بارد يابس ، وبزره حار يابس .


ومن منافع قشره : أنه إذا
جعل في الثياب منع السوس ، ورائحته تصلح فساد الهواء والوباء ، ويطيب النكهة إذا
أمسكه في الفم ، ويحلل الرياح ، وإذا جعل
في الطعام كالأبازير ، أعان على الهضم . قال صاحب
القانون : وعصارة قشره تنفع من نهش
الأفاعي شرباً ، وقشره ضماداً ، وحراقة قشره طلاء جيد للبرص . انتهى .


وأما لحمه : فملطف لحرارة
المعدة ، نافع لأصحاب المرة الصفراء ، قامع للبخارات الحارة . وقال الغافقي : أكل
لحمه ينفع البواسير . انتهى .


وأما حمضه : فقابض كاسر
للصفراء ، ومسكن للخفقان الحار ، نافع من اليرقان شرباً واكتحالاً ، قاطع للقئ
الصفراوي ، مشه للطعام ، عاقل للطبيعة ، نافع من الإسهال الصفراوي ، وعصارة حمضه
يسكن غلمة النساء ، وينفع طلاء من الكلف ، ويذهب بالقوباء ، ويستدل على ذلك من
فعله في الحبر إذا وقع في الثياب قلعه ، وله قوة تلطف ، وتقطع ، وتبرد ، وتطفئ
حرارة الكبد، وتقوي المعدة ، وتمنع حدة المرة الصفراء ، وتزيل الغم العارض منها ،
وتسكن العطش .


وأما بزره : فله قوة محللة
مجففة . وقال ابن ماسويه : خاصية حبه النفع من السموم القاتلة إذا شرب منه وزن
مثقال مقشراً بماء فاتر وطلاء مطبوخ 0 وإن دق ووضع على موضع اللسعة ، نفع ، وهو
ملين للطبيعة ، مطيب للنكهة ، وأكثر هذا الفعل موجود في قشره ، وقال غيره : خاصية
حبه النفع من لسعات العقارب إذا شرب منه وزن مثقالين مقشراً بماء فاتر ، وكذلك إذا
دق ووضع على موضع اللدغة . وقال غيره : حبه يصلح للسموم كلها ، وهو نافع من لدغ
الهوام كلها .


وذكر أن بعض الأكاسرة غضب
على قوم من الأطباء ، فأمر بحبسهم ، وخيرهم أدماً لا يزيد لهم عليه ، فاختاروا
الأترج ، فقيل لهم : لم اخترتموه على غيره
؟ فقالوا : لأنه في العاجل ريحان ، ومنظره مفرح ، وقشره طيب الرائحة ، ولحمه فاكهة
، وحمضه أدم ، وحبه ترياق ، وفيه دهن .


وحقيق بشئ هذه منافعه أن
يشبه به خلاصة الوجود ، وهو المؤمن الذي يقرأ القرآن ، وكان بعض السلف يحب النظر
إليه لما في منظره من التفريح .


أرز :


فيه حديثان باطلان موضوعان على رسول الله صلى
الله عليه وسلم ، أحدهما : أنه " لو كان رجلاً ، لكان حليماً " الثاني :
" كل شئ أخرجته الأرض ففيه داء وشفاء إلا الأرز ، فإنه شفاء لا داء فيه
" ذكرناهما تنبيهاً وتحذيراً من نسبتهما إليه صلى الله عليه وسلم .


وبعد فهو حار يابس ، وهو
أغذى الحبوب بعد الحنطة ، وأحمدها خلطاً ، يشد البطن شداً يسيراً ، ويقوي المعدة ،
ويدبغها ، ويمكث فيها . وأطباء الهند تزعم ، أنه أحمد الأغذية وأنفعها إذا طبخ
بألبان البقر ، وله تأثير في خصب البدن ، وزيادة المني ، وكثرة التغذية ، وتصفية
اللون .


أرز : بفتح الهمزة وسكون
الراء : وهو الصنوبر ، ذكره النبي صلى الله عليه وسلم في قوله : " مثل المؤمن
مثل الخامة من الزرع، تفيئها الرياح ، تقيمها مرة ، وتميلها أخرى، ومثل المنافق
مثل الأرزة لا تزال قائمة على أصلها حتى يكون انجعافها مرة واحدة"، وحبه حار
رطب ، وفيه إنضاج وتليين ، وتحليل ، ولذع يذهب بنقعه في الماء ، وهو عسر الهضم ،
وفيه تغذية كثيرة ، وهو جيد للسعال ، ولتنقية رطوبات الرئة ، ويزيد في المني ،
ويولد مغصاً ، وترياقه حب الرمان المر


إذخر :


ثبت في
الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه
قال في مكة : " لا يختلى خلاها ، فقال
له العباس رضي الله عنه : إلا الإذخر يا رسول الله ، فإنه لقينهم ولبيوتهم ، فقال
: إلا الإذخر " .


والإذخر حار في الثانية ،
يابس في الأولى ، لطيف مفتح للسدد وأفواه العروق ، يدر البول والطمث ، ويفتت الحصى
، ويحلل الأورام الصلبة في المعدة والكبد والكليتين شرباً وضماداً ، وأصله يقوي
عمود الأسنان والمعدة ، ويسكن الغثيان ، ويعقل البطن



حرف الباء


بطيخ :


روى أبو داود والترمذي ، عن النبي صلى الله عليه
وسلم ، أنه كان يأكل البطيخ بالرطب ، يقول : " نكسر حر هذا ببرد هذا ، وبرد
هذا بحر هذا " .


وفي البطيخ عدة أحاديث لا
يصح منها شئ غير هذا الحديث الواحد ، والمراد به الأخضر ، وهو بارد رطب ، وفيه
جلاء ، وهو أسرع انحداراً عن المعدة من القثاء والخيار ، وهو سريع الإستحالة إلى
أي خلط كان صادفه في المعدة ، وإذا كان آكله محروراً انتفع به جداً ، وإن كان
مبروداً دفع ضرره بيسير من الزنجيل ونحوه ، وينبغي أكله قبل الطعام ، ويتبع به ،
وإلا غثى وقيأ ، وقال بعض الأطباء : إنه قبل الطعام يغسل البطن غسلاً ، ويذهب
بالداء أصلاً .

بلح :


روى النسائي وابن ماجه في سننهما
: من هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم : " كلوا البلح بالتمر ، فإن الشيطان إذا نظر إلى
ابن آدم يأكل البلح بالتمر يقول : بقي ابن آدم حتى أكل الحديث بالعتيق " .
وفي رواية : " كلوا البلح بالتمر ، فإن الشيطان يحزن إذا رأى ابن آدم يأكله
يقول : عاش ابن آدم حتى أكل الجديد بالخلق " ، رواه البزار في مسنده
وهذا لفظه .


قلت : الباء في الحديث بمعنى
: مع ، أي : كلوا هذا مع هذا قال بعض أطباء الإسلام : إنما أمر النبي صلى الله
عليه وسلم بأكل البلح بالتمر ، ولم يأمر بأكل البسر مع التمر ، لأن البلح بارد
يابس ، والتمر حار رطب ، ففي كل منهما إصلاح للآخر ، وليس كذلك البسر مع التمر ،
فإن كل واحد منهما حار ، وإن كانت حرارة التمر أكثر ، ولا ينبغي من جهة الطب الجمع
بين حارين أو باردين ، كما تقدم . وفي هذا الحديث : التنبيه على صحة أصل صناعة
الطب ، ومراعاة التدبير الذي يصلح في دفع كيفيات الأغذية والأدوية بعضها ببعض ،
ومراعاة القانون الطبي الذي تحفظ به الصحة .


وفي البلح برودة ويبوسة ،
وهو ينفع الفم واللثة والمعدة ، وهو رديء للصدر والرئة بالخشونة التي فيه ، بطيء
في المعدة يسير التغذية ، وهو للنخلة كالحصرم لشجرة العنب ، وهما جميعاً يولدان
رياحاً ، وقراقر ، ونفخاً ، ولا سيما إذا شرب عليهما الماء ، ودفع مضرتهما بالتمر
، أو بالعسل والزبد .


بسر : ثبت في الصحيح
: أن أبا الهيثم بن التيهان ، لما ضافه النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر
وعمر رضي الله عنهما ، جاءهم بعذق - وهو من النخلة كالعنقود من العنب - فقال له :
" هلا انتقيت لنا من رطبه فقال
: أحببت أن تنتقوا من بسره ورطبه " .


البسر : حار يابس ، ويبسه
أكثر من حره ، ينشف الرطوبة ، ويدبغ المعدة ، ويحبس البطن ، وينفع اللثة والفم ،
وأنفعه ما كان هشاً وحلواً ، وكثرة أكله وأكل البلح يحدث السدد في الأحشاء .


بيض : ذكر البيهقي في شعب الإيمان
أثراً مرفوعاً : أن نبياً من الأنبياء شكى إلى الله سبحانه الضعف ، فأمره
بأكل البيض . وفي ثبوته نظر ، ويختار من
البيض الحديث على العتيق ، وبيض الدجاج على سائر بيض الطير ، وهو معتدل يميل إلى
البرودة قليلاً .


قال صاحب القانون
: ومحه : حار رطب ، يولد دماً صحيحاً محموداً ، ويغذي غذاءاً يسيراً ،
ويسرع الإنحدار من المعدة إذا كان رخواً . وقال غيره : مح البيض : مسكن للألم ،
مملس للحلق وقصبة الرئة ، نافع للحلق والسعال وقروح الرئة والكلى والمثانة ، مذهب
للخشونة ، لا سيما إذا أخذ بدهن اللوز الحلو ، ومنضج لما في الصدر ، ملين له ،
مسهل لخشونة الحلق ، وبياضه إذا قطر في العين الوارمة ورماً حاراً ، برده ، وسكن
الوجع وإذا لطخ به حرق النار أو ما يعرض له ، لم يدعه يتنفط ، وإذا لطخ به الوجع ،
منع الإحتراق العارض من الشمس ، واذا خلط بالكندر ، ولطخ على الجبهة ، نفع من
النزلة .

وذكره صاحب القانون
في الأدوية القلبية ، ثم قال : وهو - وإن لم يكن من الأدوية المطلقة - فإنه
مما له مدخل في تقوية القلب جداً أعني الصفرة ، وهي تجمع ثلاثة معان : سرعة
الإستحالة إلى الدم ، وقلة الفضلة ، وكون الدم المتولد منه مجانساً للدم الذي يغذو
القلب خفيفاً مندفعاً إليه بسرعة ، ولذلك هو أوفق ما يتلافى به عادية الأمراض
المحللة لجوهر الروح

بصل :


روى أبو داود في سننه :
عن عائشة رضي الله عنها ، أنها سئلت عن البصل ، فقالت : إن آخر طعام أكله رسول
الله صلى الله عليه وسلم كان فيه بصل .


وثبت عنه في الصحيحين
أنه منع آكله من دخول المسجد .


والبصل : حار في الثالثة ،
وفيه رطوبة فضلية ينفع من تغير المياه ، ويدفع ريح السموم ، ويفتق الشهوة ، ويقوي
المعدة ، ويهيج الباه ، ويزيد في المني ، ويحسن اللون ، ويقطع البلغم ، ويجلو
المعدة ، وبزره يذهب البهق ، ويدلك به حول داء الثعلب ، فينفع جداً ، وهو بالملح
يقلع الثآليل ، وإذا شمه من شرب دواء مسهلاً منعه من القئ والغثيان ، وأذهب رائحة
ذلك الدواء ، وإذا استعط بمائه ، نقى الرأس ، ويقطر في الأذن لثقل السمع والطنين
والقيح ، والماء الحادث في الأذنين ، وينفع من الماء النازل في العينين اكتحالاً
يكتحل ببزره مع العسل لبياض العين ، والمطبوخ منه كثير الغذاء ينفع من اليرقان
والسعال ، وخشونة الصدر ، ويدر البول ،
ويلين الطبع ، وينفع من عضة الكلب غير الكلب إذا نطل عيها ماؤه بملح وسذاب ، وإذا
احتمل ، فتح أفواه البواسير .


وأما ضرره : فإنه يورث
الشقيقة ، ويصدع الرأس ، ويولد أرياحاً ، ويظلم البصر ، وكثرة أكله تورث النسيان ،
ويفسد العقل ، ويغير رائحة الفم والنكهة ، ويؤذي الجليس ، والملائكة ، وإماتته
طبخاً تذهب بهذه المضرات منه .


وفي السنن : أنه صلى الله
عليه وسلم أمر آكله وآكل الثوم أن يميتهما طبخاً ويذهب رائحته مضغ ورق السذاب عليه
.


باذنجان :


في الحديث الموضوع المختلق على رسول الله صلى
الله عليه وسلم : " الباذنجان لما أكل له " ، وهذا الكلام مما يستقبح
نسبته إلى آحاد العقلاء ، فضلاً عن الانبياء ، وبعد : فهو نوعان : أبيض وأسود ،
وفيه خلاف ، هل هو بارد أو حار ؟ والصحيح : أنه حار ، وهو مولد للسوداء والبواسير
، والسدد والسرطان والجذام ، ويفسد اللون ويسوده ، ويضر بنتن الفم ، والأبيض منه
المستطيل عار من ذلك .





حرف التاء


تمر :


ثبت في الصحيح
عنه صلى الله عليه وسلم : " من تصبح بسبع تمرات وفي لفظ :
من تمر العالية لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر " . وثبت عنه أنه قال :
" بيت لا تمر فيه جياع أهله " . وثبت عنه أكل التمر بالزبد ، وأكل التمر
بالخبز ، وأكله مفرداً .


وهو حار في الثانية ، وهل هو
رطب في الأولى ، أو يابس فيها ؟ . على قولين . وهو مقو للكبد ، ملين للطبع ، يزيد
في الباه ، ولا سيما مع حب الصنوبر ، ويبرئ من خشونة الحلق ، ومن لم يعتده كأهل
البلاد الباردة فإنه يورث لهم السدد ، ويؤذي الأسنان ، ويهيج الصداع ، ودفع ضرره
باللوز والخشخاش ، وهو من أكثر الثمار تغذية للبدن بما فيه من الجوهر الحار الرطب
، وأكله على الريق يقتل الدود ، فإنه مع حرارته فيه قوة ترياقية ، فإذا أديم
استعماله على الريق ، خفف مادة الدود ، وأضعفه وقلله ، أو قتله ، وهو فاكهة وغذاء
، ودواء وشراب وحلوى .
هبه_الله
هبه_الله
ســَاحِر مراقب و مُشـْرف عــَـام
ســَاحِر مراقب و مُشـْرف  عــَـام

عدد المساهمات : 1787
نقاط : 4876
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/08/2009
العمر : 44

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى