السحر السفلى 00201062063637
مــــــــــــــرحبا بكــــــــــــــ فى السحر المـــــــــغربي السفلي نرحب بك فـــــــى
اسرتنا تفضل بالدخول أهــــــــــلا وسهــــــــلا بكـــ معنــــــــــــــا تعلم الروحانيه بسهوله نستطيع جلب الحبيب عمل خواتم نصره وقبول عام وتهييج النساء للجنس وسلب الاراده والطاعه كما نعطي وصفات مجربه ومضمونه للتهييج والجلب وخدمات أخرى


00201062063637

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

السحر السفلى 00201062063637
مــــــــــــــرحبا بكــــــــــــــ فى السحر المـــــــــغربي السفلي نرحب بك فـــــــى
اسرتنا تفضل بالدخول أهــــــــــلا وسهــــــــلا بكـــ معنــــــــــــــا تعلم الروحانيه بسهوله نستطيع جلب الحبيب عمل خواتم نصره وقبول عام وتهييج النساء للجنس وسلب الاراده والطاعه كما نعطي وصفات مجربه ومضمونه للتهييج والجلب وخدمات أخرى


00201062063637
السحر السفلى 00201062063637
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كلمة سر الحرب الإعلامية الخفية

اذهب الى الأسفل

كلمة سر الحرب الإعلامية الخفية Empty كلمة سر الحرب الإعلامية الخفية

مُساهمة من طرف هبه_الله الثلاثاء أكتوبر 27, 2009 12:27 pm

كلمة سر الحرب الإعلامية الخفية
الحصار الصهيوني وتهويد المعرفة



عندما يفتح باب الحوار واسعاً لتشخيص حالة التمدد الإعلامي الصهيوني في العالم..،ربما تكون هناك بعض الإجابات السريعة التي تقول:إنهم يسيطرون على الإعلام في العالم ويمتلكون الوسائل لهذا التمدد الذي شق طريقه منذ زمن لتهويد المعرفة والسيطرة على العقول. ولكن هل يكفي هذا التوصيف والاستكانة إلى وقائع بعينها؟؟.
عندما يفتح باب الحوار واسعاً لتشخيص حالة التمدد الإعلامي الصهيوني في العالم..،ربما تكون هناك بعض الإجابات السريعة التي تقول:إنهم يسيطرون على الإعلام في العالم ويمتلكون الوسائل لهذا التمدد الذي شق طريقه منذ زمن لتهويد المعرفة والسيطرة على العقول.

ولكن هل يكفي هذا التوصيف والاستكانة إلى وقائع بعينها؟؟. إن المعرفة لاتكفي وحدها لتشخيص الحالة كما يقول أحد النقاد الفرنسيين...وذلك لأن الحقائق المخفية هي التي تفتح أبواب الإدراك الحقيقي لطبيعة الهيمنة والأقانيم التي سلكتها لتصل إلى أعلى الهرم..وفي التمحيص بالأحداث الماثلة والوقائع نكتشف مدى خطورة وتفاقم أزمة التهويد حيث أن بعض المثقفين العرب ينهلون من تواريخ مزورة ويعممون ثقافة الخراب بظنهم أنهم يسهمون في فتح أبواب مغلقة كما يدعون.

فإذا كانت المعرفة تستقي معلوماتها من مشارب غير موثوقة ومشكوك فيها ستكون النتيجة كارثية..وبالتالي سنحتاج وبالضرورة إلى خلق واجتراح حالة جديدة للخروج من متاهة الغموض والضبابية.فالقضية الفلسطينية والتي هي جوهر الصراع العربي _ الصهيوني قدم شعبها الفلسطيني مدخلاً معرفياً جوهرياً وبنيوياً لوضع النقاط على الحروف في تعرية الرواية الصهيونية وفضح بجهاده أيضاً دائرة التزوير التي تبذل الجهود لتعميمها.

والسؤال الهاجس هل استطعنا أن نحقق ولو خطوة واحدة في إطار المراكمة يضاف إلى رصيد قضية العرب والمسلمين بما تختزنه من سطوع عقيدي وأخلاقي لامثيل له في العالم؟!..في الوقت الذي يواصل في قادة الاغتصاب حرب الإعلام وحرب القذائف..فيهددون حين يعتلون المنابر ليقولوا إنهم موجودون كما تشير كلمات الإرهابي أيهود باراك في المقطع الآتي:« نحن لا نستطيع أن ننسحب إلى حدود 1967 ولن نفعل ذلك.! فهذا المطلب يبدو وصفة لنصف قرن آخر من الحروب. وسوف نصرّ على القدس موحّدة تحت السيادة (الإسرائيلية). ولن يحدث أبداً أن يجد اليهود أنفسهم منفيين ثانية من قلب تاريخنا ووطننا. سنصرّ على أن يبقى مستوطنو السامرة ويهودا تحت السيادة (الإسرائيلية)، إذ يجب أن يكونوا المستفيدين من السلام وليس ضحاياه، كما سنصرّ على رفض انتشار أي جيش أجنبي على الضفّة الغربية لنهر الأردن، فأية تسوية لا بد وأن تجسّد درعاً لـ (إسرائيل)، وليس خنجراً مشرعاً لطعنها. سنتشبث أيضاً بكلتا الحاميتين، حماية أنفسنا في مواجهة الإرهاب، وحماية مصادرنا المائية التي تمثّل إكسير الحياة بالنسبة لـنا»

كيان الاغتصاب..فن اغتنام الفرص الذهبية
لاشك أن الكيان الصهيوني قد استطاع أن يقرأ خارطة الضعف الإعلامي العربي والإسلامي قراءة دقيقة وشخص مكامن الترهل ورسم الاستراتيجيات الإعلامية وعلى أعلى مستويات دوائر التخطيط مستفيداً بالدرجة الأولى من الدعم العالمي وعلى رأس هذا الهرم واشنطن التي ذللت العقبات وأزالت الحواجز لتكون الرواية الصهيونية هي البوق الذي يصفر في رؤوس الأوروبيين صبح مساء..ومع كل هذا لم تستطع دولة الاغتصاب وبجحافلها الإعلامية أن تحجب شمس الحقيقة..، لما تختزنه القضية الفلسطينية من قوة عقيدية وأخلاقية عرت الوجه الصهيوني القذر المتعطش للدماء مهما تخفى وراء أقنعة الدفاع عن الذات والأمن..والانتفاضة الأولى والثانية كشفتا وأماطتا اللثام عن كل إدعاءات وتسويغات مُررت تحت عباءة الدفاع عن«الحياة»كما كتب أحد الروائيين الصهاينة المغمورين واسمه شلومو ميكلفسيكي- وهومن أصل روسي- معتبراً في قصة له أن الإسرائيلي يقتل الفلسطيني من أجل الحياة؟؟؟.

تهويد المعرفة في آليات السيطرة
للاستفاضة أكثر من المفيد أن نتوقف أمام محطات هامة في ماكتبه الشاعر والناقد ممدوح عدوان في كتيبه تهويد المعرفة..والذي يتطرق فيه إلى آليات السيطرة الصهيونية على العقول لنبين بشكل جلي الأهداف المرجوة من هذه الحرب. وهنا فقد اعتبر الناقد عدوان أن عقل العالم قد أصبح عقلاً غربياً..مشيراً إلى أن الغرب هو المهيمن على مقدرات العالم وثرواته وأفكاره واليهود ركزوا جهودهم على مركز القوة في هذا العالم ف« عرفوا كيف يتحكمون بالعقل لكي يتحكموا بالقرار ويؤثروا فيه».

ويرى عدوان أن التوراة أصبحت المرجعية الوحيدة للتاريخ في المنطقة للقبول بتاريخ إسرائيل كما تروي الدراسات الغربية التي تتخذ من التوراة مرجعاً لها..لنكتشف أرضية التماهي والتلاقي اليهودي – المسيحي الأوروبي والأميركي بالطبع.مشيراً إلى عجز الحفريات الصهيونية والغربية الموالية والمتماهية معها عن اكتشاف أي دليل في فلسطين يساعد على تثبيت الادعاءات الصهيونية أو يثبت وجود من الأوابد التي تدل على قيام حضارة عبرانية.

ويتطرق عدوان إلى قصة الانسكلوبيديا ( الموسوعة الفرنسية) التي تحمل مزيجاً من إعادة اختراع العالم وتقديم الصورة المرغوبة عن الآخرين والملائمة للموقف المسبق عنهم وهذه المرة كان هؤلاء العرب والمسلمين.ويشير عدوان إلى أن الموسوعة تقع في (17) مجلداً وكانت بإشراف ديدرو وجان لورون داليمبير،وبمساهمة من فلاسفة بارزين أمثال فولتير ومونتسكيو وجان جاك روسو.وكان فولتير قد نشر مسرحية بعنوان« محمد نبي التعصب« فاناتيزم» متأثراً ومعجباً بالهجوم الذي كان قد شنه بيير بايل على النبي محمد صلوات الله عليه..فصَوره على أنه الرجل الذي استغل سذاجة الجماهير لكي يستعبدها، ويشبع تطلعه إلى السلطة والنساء.

تمرير المقولات الصهيونية
يعتبر عدوان أن هذا التمازج والتقاطع هو لتشويه الإسلام وتقديم صوره غير دقيقة تهدف إلى ضرب الأرضية والتشكيك بكل التاريخ والحضارة لتمرير المقولات الصهيونية والرواية الصهيونية ولدس الفهم اليهودي في صلب الثقافة الأكاديمية الغربية. ويعقد عدوان مقارنة يقول فيها: ماالذي كان سيحدث لو أن الصورة المشوهة كانت عن اليهود؟؟؟.

ويركز الناقد ممدوح عدوان على أن اليهود استأثروا بمواقع أكاديمية مكنتهم من إشباع الموسوعات بالمعلومات المرتبة لخدمة الهدف اليهودي..وبدأت عملية مزدوجة في المراجعات التاريخية وكان لهذه المراجعات التاريخية ثلاثة أهداف يحددها في:

1-غسل التاريخ اليهودي من كل شائنة..فأي حدث قام فيه اليهود بدور غير محمود تتم إعادة النظر فيه.

2-عملية سرقة العبقريات..فكل عبقرية تأتي في التاريخ يتم اختراع نسب يهودي لها.

3-احتكار المآسي وقد تم ذلك من خلال إعادة النظر بمآسي الشعوب الأخرى لطمسها أوتبريرها أو إنكارها نهائياً للإبقاء على مايطلقون عليه (الهلوكست)والتيه والسبي.
هبه_الله
هبه_الله
ســَاحِر مراقب و مُشـْرف عــَـام
ســَاحِر مراقب و مُشـْرف  عــَـام

عدد المساهمات : 1787
نقاط : 4876
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/08/2009
العمر : 44

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى