السحر السفلى 00201062063637
مــــــــــــــرحبا بكــــــــــــــ فى السحر المـــــــــغربي السفلي نرحب بك فـــــــى
اسرتنا تفضل بالدخول أهــــــــــلا وسهــــــــلا بكـــ معنــــــــــــــا تعلم الروحانيه بسهوله نستطيع جلب الحبيب عمل خواتم نصره وقبول عام وتهييج النساء للجنس وسلب الاراده والطاعه كما نعطي وصفات مجربه ومضمونه للتهييج والجلب وخدمات أخرى


00201062063637

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

السحر السفلى 00201062063637
مــــــــــــــرحبا بكــــــــــــــ فى السحر المـــــــــغربي السفلي نرحب بك فـــــــى
اسرتنا تفضل بالدخول أهــــــــــلا وسهــــــــلا بكـــ معنــــــــــــــا تعلم الروحانيه بسهوله نستطيع جلب الحبيب عمل خواتم نصره وقبول عام وتهييج النساء للجنس وسلب الاراده والطاعه كما نعطي وصفات مجربه ومضمونه للتهييج والجلب وخدمات أخرى


00201062063637
السحر السفلى 00201062063637
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الأحوال الثلاتة للعبد ...

اذهب الى الأسفل

الأحوال الثلاتة للعبد ... Empty الأحوال الثلاتة للعبد ...

مُساهمة من طرف نور الخميس ديسمبر 24, 2009 4:37 pm

--------------------------------------------------------------------------------


اعلموا أخي و أختي في الله أنه تعالى سمى نفسه في الفاتحة بخمسة أسماء " الله و الرب و الرحمن و الرحيم ومالك يوم الدين " و للعبد أحوال ثلاثة الماضي و الحاضر و المستقبل ..
أما الماضي فقد كان معدوما محضا كما قال تعالى "وقد خلقتك من قبل و لم تك شيئا " و كان جاهلا فعلمه الله كما قال " والله أخرجكم من بطون امهاتكم لا تعلمون شيئا و جعل لكم السمع و الأبصار و الأفئدة " والعبد انما انتقل من العدم إلى الوجود ومن الموت إلى الحياة ومن العجز إلى القدرة ومن الجهل إلى العلم لأجل أن الله تعالى كان قديما أزليا .. فبقدرته الأزلية و علمه الأزلي أحدثه و نقله من العدم إلى الوجود فهو إله بهذا المعنى .

وأما الحال الحاضر للعبد فهي حاجته الشديدة له لأنه كلما كان معدوما كان محتاجا إلى الرب الرحمن الرحيم وذلك أنه لما دخل في الوجود انفتحت أبواب الحاجات و حصلت عنده أسباب الضرورات احتاج إلى رب رحمن رحيم .

وأما الحال المستقبلية للعبد فهي حال ما بعد الموت و الصفة المتعلقة بتلك الحالة هي قوله" مالك يوم الدين " فصارت هذه الصفات الخمس من صفات الله متعلقة بهذه الأحوال الثلاثة للعبد فظهر أن جميع مصالح العبد في الماضي و الحاضر و المستقبل لا تتم ولا تكمل إلا بالله و بفضله و إحسانه فلما كان الأمر كذلك ..
وجب أن لا يشتغل العبد بعبادة شيء إلا بعبادته سبحانه و تعالى ..

و اعلم أن العبودية ذلة و مهانة إلا أنه كلما كان المولى أشرف و أعلى و أكمل كانت العبودية أهنأ و أمرأ ولما كان الله تعالى هو أشرف الموجودات و أعلاها .. كانت عبوديته أولى من عبودية غيره .. و أيضا قدرة الله تعالى أعلى من قدرة غيره و علمه أكمل من علم غيره و جوده أفضل من جود غيره .

فوجب القطع بأن عبوديته أولى فلهذا السبب قال في الفاتحة " إياك نعبد و إياك نستعين " أي نخصك بالعبادة و طلب الإستعانة .
و إياك نستعين .. تدل على التوحيد المحض الذي لا تكون العبودية فيه إلا لله وحده حتى ينال العبد بها خير الدنيا والآخرة .

واعلموا اخواني في الله أن العبودية لا تكون إلا بالتقوى ..قال الله تعالى " يأيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته " وهو القيام بالواجب و اجتناب الحرام و نحوه " فاتقوا الله ما استطعتم " قال ابن مسعود "حق تقاته " هو أن يطاع فلا يعصى و أن يذكر فلا ينسى و أن يشكر فلا يكفر ..
نور
نور
ســَاحِر مراقب و مُشـْرف عــَـام
ســَاحِر مراقب و مُشـْرف  عــَـام

عدد المساهمات : 1859
نقاط : 5330
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2009
العمر : 44

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى