السحر السفلى 00201062063637
مــــــــــــــرحبا بكــــــــــــــ فى السحر المـــــــــغربي السفلي نرحب بك فـــــــى
اسرتنا تفضل بالدخول أهــــــــــلا وسهــــــــلا بكـــ معنــــــــــــــا تعلم الروحانيه بسهوله نستطيع جلب الحبيب عمل خواتم نصره وقبول عام وتهييج النساء للجنس وسلب الاراده والطاعه كما نعطي وصفات مجربه ومضمونه للتهييج والجلب وخدمات أخرى


00201062063637

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

السحر السفلى 00201062063637
مــــــــــــــرحبا بكــــــــــــــ فى السحر المـــــــــغربي السفلي نرحب بك فـــــــى
اسرتنا تفضل بالدخول أهــــــــــلا وسهــــــــلا بكـــ معنــــــــــــــا تعلم الروحانيه بسهوله نستطيع جلب الحبيب عمل خواتم نصره وقبول عام وتهييج النساء للجنس وسلب الاراده والطاعه كما نعطي وصفات مجربه ومضمونه للتهييج والجلب وخدمات أخرى


00201062063637
السحر السفلى 00201062063637
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الـقــــــــــــــــيء

اذهب الى الأسفل

الـقــــــــــــــــيء Empty الـقــــــــــــــــيء

مُساهمة من طرف reem1 الجمعة يناير 08, 2010 4:43 am

الـقــــــــــــــــيء


ومما قاله ابن سيناء والرازي في القيء ( بتصرف ) :



أفضل القيء على الريق ويجب أن يستعمل في الشهر مرة أو مرتين. ومما يساعد على القيء وضع الإصبع في مؤخرة الفم ، أو استخدام ريشة مبلولة بزيت ، فإن لم يتقيأ سقي ماء حاراً وزيتاً أو يسقي العسل والماء الفاتر ، ومما يعين على ذلك تسخين المعدة والأطـراف فإن ذلك يحدث الغثيان وإذا أشتد فعل الدواء المقيء وأخذ في العمل بسرعة فيجب أن يسكن المتقيء ( المريض ) ويستنشق الروائح الطيبة ويغمز أطرافه ويسقى شيئاً من الخل ويتناول بعده التفاح ، واعلم أن الحركة تجعل القيء أكثر والسكون يجعله أقل.





ويمكن أن تعرف القيء النافع من غير النافع بما يتبعه من الشهوة الجيدة والنبض والتنفس الجيدين وكذلك حال سائر القوى ويكون ابتداؤه غثياناً ، وإن كان الدواء قوياً فإنه يؤذي ويكون ومعه لذع شديد في المعدة وحرقة ثم يبتدئ بسيلان لعاب ثم يتبعه قيء بلغم كثير دفعات ، ثم يتبعه قيئ شيء سيال صاف ويكون اللذع والوجع ثابتاً من غير أن يتعدى إلى أعراض أخرى غير الغثيان وكربه وربما استطلق البطن ثم يأخذ في الساعة الرابعة يسكن ويميل إلى الراحة.





فإذا فرغ المتقيء من قيئه ، غسل فمه ووجهه بعد القيء بخل ممزوج بماء ليذهب الثقل الذي ربما يعرض للرأس ويلزم الراحة ، وأما التمدد والوجع اللذان يعرضان تحت الشراسيف ( أسفل صدره ) فينفع منهما التكميد بالماء الحار والادهان إن كان القيء شديداً.



وينبغي ألا يأكل بعد القيء ولا يشرب لمدة ساعتين أو نحوها ، ويتدرج بعدها بالأكل يبتدئ بالسوائل الفاتره ، ويمتنع عن أكل كل غليظ عسر الهضم ، وليختار من الطعام ما هو جيّد الجوهر سريع الهضم ، وأما اللذع الشديد الباقي في المعدة فيدفعه شرب المرقة الدسمة السريعة الهضم مثل مرق الدجاج .



ومن منافع القيء :أولى ما يستعمل فيه القيء الأمراض المزمنة العسيرة كالاستسقاء والصرع والمالنخوليا(الجنون) والجذام والنقرس وعرق النسا. وكان أبقراط وهو أشهر الأطباء في زمانه يأمر باستعمال القيء في الشهر يومين متواليين ليتدارك الثاني ما قصر وتعسر في الأول ويخرج ما يتحلب إلى المعدة ، وأبقراط يضمن معه حفظ الصحة.



والقيء يستفرغ البلغم والمرة وينقي المعدة والأمعاء من المرار والأنزيمات التي تنصبّ إليها وتفسد طعامه فــإذا تقدمه القيء ورد طعامه على نقاء ويذهب نفور المعدة عن الدسومة وسقوط شهوتها الصحيحة واشتهاءها الحريف والحامض ، ومن فوائده أنه يذهب الثقل العارض في الرأس ويجلو البصر ويدفع التخمة وينفع من ترهل البدن ومن القروح الكائنة في الكلي والمثانة وهو علاج قوي للجذام ولرداءة اللون والصرع واليرقان والرعشة والفالج وهو من العلاجات الجيّدة لأصحاب القوباء ا.هـ.



محاذير القيء: ينبغي عصب العينين أو وضع اليد عليهما حال التقيؤ ، ويجب أن لا تتقيأ المرأة الحامل والطفل ولا الشيخ الكبير.






علاج التقيؤ (الطراش):



يغلى القرنفل جيداً ويحلى بعسل النحل ويشرب فنجان قبل كل وجبة فإنه يوقف القيء ويمنع الغثيان.



اذا خلط النعناع بالخل وشرب قطع القيء .


**وصفة اخرى :
قطعة ليمون حامض تغلى في لتر ماء ويشرب منها فنجانان عند الشعور بالقيء 0

*ازالة القيء والم المعدة :
شرب كوب منقوع ماء النعناع 0



القيء : يؤخذ منذ ظواهره الأولى مزيج من ملعقة صغيرة من خل التفاح وربع قدح من الماء الساخن ، وإذا استمر القيء وتفاقم يشرب صباحا ً وقبل النوم مزيج من ملعقة صغيرة من خل التفاح ونصف قدح من الماء ويؤكل بعده قطعة بسكويت .



*الغثيان :



اذا خلط النعناع بالخل وشرب قطع القيء 0



*وصفة اخرى :

قطعة ليمون حامض تغلى في لتر ماء ويشرب منها فنجانان عند الشعور بالقيء 0




علاج الاستفراغ
عندي علاج مجرب للاستفراغ ( الزوع ) خاصتاً في ايام البرد الذي يصيب الاطفال. لأن المعدة مثل التنور اذا كان بارداً لا يمسك الخبز وايضاً المعدة اذا دخل فيها الهواء البارد فان يرجع اي شىء يدخل فيه وعلاج ذلك بالزعفران تأخذ الزعفران المسحوق بمقدار ربع ملعقة الشاي و تنقع في مقدار ملعقة كبيره (ملعقة الطعام ) من الماء الفاتر و يشرب.







علاج الإستفراغ بالتوشية : وهي ايقاف التقيى الا اردادي بواسطة التوشاة وهي ملامسة أو كي أصابع المتقي حتي يزول العرض ....والتوشيه هي اخذ عوداً به جمرة وتقرب من أظافر اليد والرجل حتي يتوقف المريض عن الاستفراغ
ويذكر في أحد المنتديات أنه يستخدم في التوشية أعواد الكبريت وتكون فوق اظافر القدم وباطن القدم وتستخدم كعلاج للناقر وهو مرض غالبا ما يحصل اذا استمر الشخص جائع لمدة طويلة وأعراضه تقيئ وعدم رغبه في الأكل وعند الأكل يستفرغ المريض.




٭ أبو سعد يقول إنه يعاني من القيء ويسأل فيما إذا كان هناك وصفة من الأعشاب حيث انه يعاني من هذه الظاهرة؟

- الأخ أبو سعد يمكنك أخذ مصطكى بمعدل ملعقة صغيرة وبضع حبات من الهيل ويدقان مع بعضهما وتوضع على نصف كوب ماء دافئ ويشرب مباشرة فإنه يقطع القيء بإذن الله.


ولعموم الآم البطن او غثيان سفوف يتكون من (ورق سدر جاف –يانسون --كمون-حلبة- نانخة- سكر نبات) تطحن وتأخذ ملعقة واحدة.
يقول ابن سينا في القانون " القيء واللإسهال"




ومما يجب أن تخفظه من القوانين أن تترك المعالجات القوية في الفضول القوية ما استطعت من مثل الإسهال القوي والكي والبط والقيء في الصيف والشتاء‏.‏



الفصل الثالث أنه كيف ومتى يجب أن يستفرغ



الأشياء التي تدل على صواب الحكم في الاستفراغ عشرة‏:‏ الإمتلاء والقوة والمزاج والأعراض الملائمة مثل أن تكون الطبيعة التي تريد إسهالها لم يعرض لها إسهال فإن الإسهال على الإسهال خطر والسحنة والسنّ والفصل وحال هواء البلد وعادة الاستفراغ والصناعة‏.‏



فالوقت القائظ والبارد جداً يمنع منه والبلد الجنوبي الحار جداً مما يحرز ذلك فإن أكثر المسهلات حادة واجتماع حادّين غير محتمل ولأن القوى تكون ضعيفة مسترخية ولأن الحر الخارج يجذب المادة إلى خارج والدواء يجذبه إلى داخل فتقع مجاذبة تؤدي إلى تقاوم والشمالي البارد جداً يمنع منه وقلة الاستفراغ تمنع منه والصناعة الكثيرة الاستفراغ كخدمة الحمام والحمالية تمنع منه‏.‏



وبالجملة كل صناعة متعبة‏.‏



وينبغي أن تعلم أن الغرض في كل استفراغ أحد أمور خمسة‏:‏ استفراغ ما يجب استفراغه وتعقبه لا محالة راحة إلا أن يتعقبه إعياء الأوعية أو ثوران الحرارة أو حمى يوم أو مرض آخر مما يلزم كسحج الإسهال للأمعاء وتقريح الإدرار للمثانة وهذا وإن نفع فلا يحس بنفعه بل ربما أدى في الحال إلى أن يزول العارض‏.‏



والثاني‏:‏ تأمل جهة ميله كالغثيان ينقى بالقيء والمغص بالإسهال‏.‏



والثالث‏:‏ عضو مخرجه من جهة ميله‏.‏



كالباسليق الأيمن لعلل الكبد لا القيفال الأيمن فإنه إن أخطأ في مثال هذا ربما جلب خطر أو يجب أن يكون عضو المخرج أخس من المستفرغ منه لئلا تميل المادة إلى ما هو أشرف‏.‏



ويجب أن يكون مخرجه منه طبيعياً كأعضاء البول لحدبة الكبد والأمعاء لتقعيرة وربما كان العضو الذي يندفع منه هو العضو الذي يجب اْن يستفرغ منه لكن به علة أو مرض يخاف عليه من مرور الأخلاط به فيحتاج أن يمال إلى غيره مما هو أصوب وربما خيف عليه من غلبة الأخلاط مرض مثل ما يندفع من العين إلى الحلق فربما خيف منه الخناق فيجب أن يرفق في مثله‏.‏



والطبيعة قد تفعل مثل هذا فيستفرغ من غير جهة العادة صيانة لذلك العضو عند ضعفه وربما كان ما تستفرغه الطبيعة من الجهة البعيدة المقابلة يبقى معه إسهال مثل ما يندفع من الرأس إلى المقعدة أو إلى الساق والقدم فإنه لا يعلم بالحقيقة كان من الدماغ كله أو من بطن واحد‏.‏



والرابع‏:‏ وقت استفراغه وجالينوس يجزم القول‏:‏ بأن الأمراض المزمنة ينتظر فيها النضج لا غير وقد علمت النضج ما هو‏.‏



وقيل الاستفراغ وبعد النضج يجب فيها أن يسقى من الملطفات كماء الزوفا والحاشا والبزور‏.‏



وأما في الأمراض الحادة فالأصوب أيضاً انتظار النضج وخصوصاً إن كانت ساكنة وأما إن كانت متحركة فالبدار إلى استفراغ المادة أولى إذ ضرر حركتها أكثر من ضرر استفراغها قبل نضجها وخصوصاً إذا كانت الأخلاط رقيقة وخصوصاً إذا كانت في تجاويف العروق غير متداخلة للأعضاء‏.‏



وأما إذا كان الخلط محصوراً في عضو واحد فلا يحرك البتة حتى ينضج ويحصل له القوام المعتدل على ما علمته في موضعه وكذلك إن لم يؤمن ثبات القوة إلى وقت النضج استفرغناها بعد احتياط منا في معرفة وقتها وغلظها فإن كانت ثخينة لحمية غليظة لم يجز لك أن تحركها إلا بعد الترقيق ويستدل على غلظها من تقدم تخم سالفة ووجع تحت الشراسيف ممدد أو حدوث أورام في الأحشاء‏.‏



ومن أوجب ما تراعيه في مثل هذه الحال حال المنافذ حتى لا تكون منسدة وبعد هذا كله فلك أن تسهل قبل النضج‏.‏



واعلم أن استفراغ المادة وقلعها من موضعها يكون على وجهين‏:‏ أحدهما بالجذب إلى الخلاف البعيد والآخر بالجذب إلى الخلاف القريب‏.‏



والمستفرغ يجب أن لا يبادر إلى تناول أغذية كثيرة ونية فتجذبها الطبيعة غير مهضومة فإن وجب شيء من ذلك فيجب أن يكون قليلاً قليلاً شيئاً بعد شيء حتى يكون بالتدريج ويكون الداخل في البدن مهضوماً جيداً‏.‏



وأقل الناس حاجة إلى الاستفراغ من كان جيد الغذء جيد الهضم‏.‏



وأصحاب البلدان الحارة قليلو الحاجة إلى الاستفراغ‏.

reem1
سـَـاحـِر متُميـَـز
سـَـاحـِر متُميـَـز

عدد المساهمات : 175
نقاط : 505
السٌّمعَة : 50
تاريخ التسجيل : 08/01/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى